تناول نقاش بين أربعة مشاركين حول قدرة التكنولوجيا على استبدال المعلم البشري في تقديم الدعم العاطفي والتعليمي للطلاب. بدأ المشاركون بالنظر إلى وجهتي نظر مختلفتين؛ حيث اقترح “الملكي التونسي” فكرة استخدام التكنولوجيا كمصدر لدعم تعليمي شخصي ومخصص عبر ما يسمى بـ “القدوة الرقمية”. ومع ذلك، اعترض كلٌّ من “ملك العلوي”، و”نادين الهلالي” على هذه الفكرة مؤكدين أنه رغم امكانياتها المتزايدة باستمرار، إلا أن الذكاء الصناعي غير قادر حالياً على تقليد التعاطف والفهم الإنساني الأساسي الذي تقدمه القدوات البشرية.
من جهة أخرى، دافعت كلٌّ من “رباب بن الطيب” و”إبتسام القروي” عن دور تكنولوجيات المستقبل المحتملة في مجال التعليم. زعمتا بأن الذكاء الصناعي أصبح أكثر تطوراً وقدرة على فهم سلوكيات الأفراد وردود فعلهم بشكل أفضل مما يؤدي لإعطائهم دعماً تعليمياً وعاطفياً مخصصاً. بالإضافة لذلك، ذكرتا أن المعلمين البشريين قد يعانون من التحيزات والإجهاد النفسي أثناء العمل مع طلاب مختلفين، بينما ستظل
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْزِيت- Firewalker (movie)
- أنا أتوكل على الله وقت الاختبارات وآخذ بالأسباب، ولكن -مثلا- عندما أذاكر لا أذاكر الكتاب كله، فأترك
- ما رأي فضيلتكم في صيغة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم الآتية: اللهم صلى على سيدنا محمد عدد كمال
- أنا فتاة أبلغ من العمر 27 سنة، تقدم ابن عمي لخطبتي، فاستخرت، ولم أرتح له، ومنذ ذلك الوقت وأنا أرفضه
- أبيع شقة، وأطلب مقدَّما كاش، وطلب شخص مني أن أقسط له مبلغ المقدم على 15 شهر، فقلت له: إن هذا يعتبر ب