في نقاش “التكنولوجيا في خدمة من؟”، تستعرض أحلام الزرهوني فرضية مفادها أن مجتمع التكنولوجيا يعمل مثل خدمة مدفوعة، حيث يحصل أصحاب الدخول المنخفضة على خدمات مجانية ولكن بتكاليف سلبية محتملة. ينتقد عبد الحسيب البدوي هذا الرأي، مؤكدًا على ضرورة تحمل الأغنياء والشركات التقنية مسؤولية بناء هياكل شاملة لتحقيق تقدم إنساني شامل. ومع ذلك، يسائل معالي بن محمد نوايا هؤلاء اللاعبين الرئيسيين في السوق، مشيرًا إلى احتمال كون دوافعهم الأساسية هي تحقيق الربح الشخصي وليس الاهتمام العام. وبالتالي، يكشف النقاش عن وجهات نظر مختلفة بشأن العلاقة بين التكنولوجيا والمجتمع، خاصة فيما يتعلق بكيفية استفادة الطبقات المختلفة وتوزيع المسؤوليات الأخلاقية المرتبطة بها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المضَمّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال صلى الله عليه وسلم: لا يتم بعد احتلام، ولا صمات يوم إلى الليل ـ فما معنى هذا الحديث؟.
- شاب مسلم عربي أبلغ من العمر: 27 سنة وأعيش في كندا وأحمل جنسيتها وتربيت في السعودية التي ليست بلدي في
- أرجو أن تجيبوا لنا عن هذا السؤال لأنه غير مفهوم لدينا، والسؤال عن معاملة تجارية في السوق تسمى ب ـ ال
- أنا في سن 23 أحاول أن أكون متدينا، أحببت فتاة قبل 3 سنوات وكانت زميلتي في الدراسة، وفي صيف تلك السنة
- في أحد المنتديات يتم تصميم التصاميم للرسوم المتحركة عن طريق الفوتوشوب. تعريف له: في هذا البرنامج الع