يتضح من النقاش أن التكنولوجيا في التعليم ليست بديلاً عن العنصر البشري، بل يمكن أن تكون مساعداً فعّالاً لتحسين الجوانب العملية للتعليم وتعزيز التخصص الشخصي عند استخدامها بحكمة. لا تملك التقنيات القدرة على استبدال التواصل العاطفي والتجربة الشخصية التي يقدمها البشر، وهما أساس التعليم الفعال. يُؤكد المشاركون على أن “القلب والروح” في التعليم يبقيان بشريين، ما يجعل التعليم فناً حقيقياً، وينبغي الحفاظ على العنصر البشري كمركز في تقديم التجربة التعليمية الفعّالة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز استخدام المال العام غير الكثير لأغراض دعوية وغير خاصة ؟
- ما حكم من اعتمر أربع مرات، وترك واجبا، وهو أنه أَخَّرَ النية، ولكنه كان يلبس ملابس الإحرام. وأتم الع
- انا فتاة أتأثر كثيرا عندما تلمسني صديقتي فأشعر كأن شيئا ينزل مني وأنا خائفة أن يكون هذا الشئ هو المن
- تشينتاماني ناجيسا راماشاندرا راو
- ما حكم أن يقول الإمام في الخطبة: (وأشهد أن محمداً رسول الله بلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وكشف