تناقش محادثة بين مجموعة من الأفراد، بقيادة مها الصمدي، إمكانيات ومسؤوليات دمج الذكاء الاصطناعي في تعزيز العبادة والتفكر الديني. تشدد مها على أن التقدم التكنولوجي يمكن أن يسهم بشكل كبير في هذا المجال عبر تقديم أدوات مثل تطبيقات الهاتف الذكي التي توفر تذكيرًا بالصلوات وتلاوة القرآن المخصصة. ومع ذلك، فهي تحذر أيضًا من خطر استبدال هذه التقنيات للتجارب الروحية البشرية الفريدة.
يتفق نرجس بن خليل مع وجهة نظرها، مؤكدًا على ضرورة تحقيق توازن بين الاستخدام العملي للتكنولوجيا والحاجة إلى التجارب الروحية الشخصية. يشير إلى أنه بينما يمكن لتطبيقات الذكاء الاصطناعي مساعدتنا في التركيز، فإنه ينصح بالحذر حتى لا تغرقنا في عالم رقمي ويحل محل التأمل العميق اللازم للعبادة والتفكر الديني.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرَّحْبَةفي المقابل، يعرب عبد الجليل العياشي عن شكوكه بشأن القدرة على تحقيق هذا التوازن المثالي. فهو يرى أن انتشار التكنولوجيا بسرعة كبيرة قد يؤدي إلى حالة من التشويش وعدم الهدوء الضروريان للتفكر الديني. وبالتالي، فإن الخلاصة المشتركة للمجموعة
- ما أصل هذه القواعد الفقهية المادة 38 من مجلة الاحكام: الممتنع عادة كالممتنع حقيقة ـ المادة 39 أيضا:
- أتوجه لفضيلتكم بسؤالكم عن الإحرام. أنا من سكان الرياض، أمي مطلقة، وهي من سكان مكة المكرمة، أردت أن أ
- Skins (album)
- أراد صديقي أن يشتري سيارة، فشجّعه أبوه كي يشتري سيارة جديدة، ولم يكن عند الابن ما يكفي من المال ليشت
- أنا متزوجة من زوج كسلان عن العمل، ويقترض من الناس، فماذا أفعل؟ مع العلم أني أنصحه ولا يتقبل النصيحة،