تناولت نقاشات حول موضوع “التكيف والإبداع” وجهتي نظر مختلفتين بشأن دور التكيف في عملية الإبداع الشخصية والفكرية. بينما يؤكد البعض مثل زكرياء القاسمي ورهاب الدين ابن بركة أن التكيف يلعب دوراً حيوياً في الحفاظ على الصحة العقلية والفكرية من خلال توسيع نطاق التفكير وتوفير أرض خصبة للإبداع، يحذر الآخرون بقيادة بندر البلغيتي وأنمر الموساوي من احتمالية الانحراف نحو طموحات إعلامية جامحة دون ضوابط مناسبة. ويؤكد هؤلاء ضرورة ضبط إيقاعات التكيف بما يتماشى مع الحقوق السياسية والقانونية ضمن سياقات اجتماعية مختلفة لتعزيز الروابط التعاضلية التي تربط الماضي بالحاضر. وفي نهاية المطاف، يدعو النقاش إلى تحقيق توازن دقيق بين مصالح مضادة، حيث يتمكن الإنسان من الاستفادة من كلتا النهج -الأصالة والتغيير- بشكل متكامل لتحقيق أعلى مستوى من المساهمة والكفاءة. وهذا يعني أنه بدلاً من إقصاء أحد الجانبين، ينبغي العمل على توظيف نقاط القوة لكل منهما للحصول على أقصى قدر من التأثير الإيجابي.
إقرأ أيضا:كتاب التلوث البيئي والمخاطر الوراثية والبيولوجية- العربي الملائم للمقالة: "العالم بأكمله فقد عقله" أغنية فرقة الروك الأمريكية الشهيرة "ذا جو جو".
- أنا أستمع إلى شرائط الداعية: طارق سويدان التي تتحدث عن قصص الأنبياء ففي قصة سيدنا آدم قال (إن الله أ
- صلى رجل وبعد صلاته وجد على يده نقاطا يسيرة من البوية (الدهان) تمنع وصول الماء. فهل يعيد صلاته؟
- لديَّ ألعاب على شكل حيوانات، ودُمى مجسمة، وأثاث منزل. هل أرميها؟ أم أعطيها للأطفال المحتاجين؟
- أصناف المبشرين بالجنة. هل هناك مبشرون بالجنة غير العشرة رضي الله عنهم ؟