يتناول النص جدلية استخدام الدول الأقوى لتبرير استثناء أنفسها من الالتزام بالقواعد الدولية عند تضارب تلك القواعد مع مصالحها الذاتية. تبرز الآراء المتباينة حول هذا الأمر: فبينما ترى بعض وجهات النظر، مثل رحاب الريفي، أن مفهوم “القوة الناعمة” يمكن أن يُبرر تصرفات الدول العظمى في حالات محددة، تُؤكد زهور الزوبيري على أن غالبية تلك الاستثناءات مجرد ستائر تغطي أهدافاً شخصية للدولة القوية. تُشير هذه المناقشة إلى معضلة تواجد معادلات سياسية معقدة تمكن بعض الدول من إعادة تعريف قواعد النظام الدولي لصالحها، بينما يدافع آخرون عن تطبيق الصارم للقانون الدولي كتعبيراً عن قوة الأخلاق والعقلانية الجماعية.
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن أسأل أنه هناك مسجد بجوار المنزل أعلم عنه أنهم يتحرون وقت الأذان قدر ما يستطيعون، وفي أحد الأي
- أعمل في قسم التحصيلات في شركة عقارية تبيع شققًا سكنية بالتقسيط، ولكن مع تأخر العديد من الزبائن عن ال
- ما حكم التمثيل والغناء وهل هما حرام مع أنه في الأغاني يوجد حديث عن قافلة كان بها جمال ويقودها رجل مع
- أحبتي في الله: للأسف، هناك من يتهم هذا وذاك بالتشدد من دون علم، فقد قال لي أكثر من واحد أنت متشدد في
- أنا أعمل في جامعة في فلسطين. وحديثا تم الاتفاق مع الحكومة على دخول الموظفين إلى صندوق التقاعد، حيث ق