في النقاش حول مستقبل التعليم، برزت الحاجة إلى تحقيق توازن بين الثورة الرقمية والتقاليد الثقافية والأخلاقية. شددت أصيلة بن بكري على أهمية الموازنة بين التكنولوجيا والقيم التقليدية للحفاظ على الأخلاق والسلوك الشخصي الإسلامي. تيمور بن صالح أكد على ضرورة وضع سياسات وإرشادات واضحة لمنع المحتوى غير المتوافق مع القيم الإسلامية من الانتشار عبر الإنترنت. عبير الدكالي اقترحت دور الأسرة والمجتمع في توجيه الشباب نحو المحتوى الصحيح، بينما دعا سند الصديقي إلى زيادة رقابة المعلمين على المحتوى الإلكتروني في الفصل الدراسي. أصيلة بن بكري أكدت مجددًا على الحاجة لاستراتيجيات تكنولوجية مثل استخدام الذكاء الاصطناعي للرقابة على المحتوى. كامل السالمي اقترح تعليم الشباب كيفية التنقل الآمن عبر الإنترنت بدلاً من فرض سيطرة صارمة ومتشددة. هذا النقاش يسلط الضوء على الحاجة الملحة لإيجاد نموذج تعليمي يتماشى مع القيم الإسلامية ويتكيف مع العصر الرقمي الحديث.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اضرب الطّم- لو سمحتم عندي استفسار بسيط، فمنذ فترة اجتمعت بأحد الأشخاص المقربين من عائلتنا وكان شابا جيدا بكل معن
- هل الحلف حرام؟
- أريدكم أن تساعدوني وأن يكون صدركم رحبا بما سأطرحه، أولا حسبما علمته أن النامصة ملعونة من رحمة الله ف
- هل تجوز إضافة المحارم للانستغرام إذا كانت المرأة تتابع من تضع صورًا للنساء، كصور لنقوش الحناء إذا كا
- غلبني الشيطان، فأجهضتُ جنيني وهو في عمر شهرين متعمِّدة، كنتُ في حالة من الغفلة ولم أُدرك تبعات تصرفي