في قلب نقاش “التحول الرقمي في التعليم”، برزت قضية توازن دقيق بين استغلال الفوائد المتاحة لهذه الثورة التكنولوجية والحفاظ على الروابط الإنسانية. يؤكد إيهاب بن فارس على فرص توسيع نطاق الوصول للتعليم عبر الوسائل الرقمية، بينما يشير أيضًا إلى مخاطر محتملة مثل العزلة الاجتماعية وفقدان الخصوصية للأطفال. ويؤيد العديد من المشاركين وجهة نظره، بما في ذلك عهد المدغري الذي يدعو لموازنة استخدام التكنولوجيا بالحفاظ على روابط بشرية قوية، وبلغيتي بن القاضي الذي يقترح تطوير بيئات رقمية تدعم الاتصالات الثقافية والاجتماعية. أما الصمدي بن شريف ونصار البصري، فهم يسيران نحو أبعد بإقتراحهما وسائل مبتكرة لتكامل التكنولوجيا مع الاحتياجات الإنسانية، مما يخلق مجتمعات رقمية مثمرة وتعزز التعاون والتواصل الاجتماعي. وبالتالي، فإن النقاش يدور حول إيجاد طريقة للاستفادة القصوى من أدوات القرن الحادي والعشرين في التعليم دون المساس بالجانب الإنساني والثقافي للشباب.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبل- خالتي متزوجة وكانت تسكن عند جدتي منذ أكثر من 10 سنوات و كانت هي مسؤولة عن بيت جدتي ومزرعتها وذلك برض
- أنا بنت وحيدة توفي والدي قبل ثماني سنوات ، ترك شقة وسيارة ومبلغاً صغيراً من المال ، وألفي جنيه في ال
- لي صديق لديه مشكلة تتعلق بصلة رحمه حيث إن العلاقة بين زوجته وأخته وأبيه سيئة مع العلم أن الأخت محبوب
- لي صديق اقترح علي منذ: 7 سنوات مشاركته في مشروع خدمات بترولية وطلب مني مساهمة في حدود: 100 ألف جنيه،
- Hardwick, Massachusetts