في ظل نقاش حول دور التعليم في مواجهة تحديات العولمة، برزت عدة وجهات نظر إسلامية تسعى لتحقيق توازن بين الأصالة والحداثة. يُؤكد صاحب المنشور، آدم بن زروق، على أهمية التعليم كمُجسِّر بين تراث الإسلام وتطورات التكنولوجيا الحديثة، مشددًا على ضرورة البحث العلمي لفهم تأثيرات العولمة والتوافق مع المبادئ الإسلامية. كما دعا إلى مشاركة مؤسسات الدين في تقديم توجيهات بشأن كيفية التعامل مع هذه الظاهرة العالمية.
من ناحيتها، ركزت فرح الرفاعي على حاجة التعليم ليكون محفزًا للتفكير الناقد ولتمييز القيم الحالية عن القديم منها. بالإضافة إلى ذلك، أكدت على أهمية الشخصية الروحية المؤهلة التي تدعم ثقافة الاحترام المتبادل داخل المجتمع. أما حليمة الحلبي فقد أضافت بأن التعليم والروحانية يشكلان منظورا شاملا لهذا الموضوع، حيث نوهت بأهمية التوجيه الأخلاقي المستند إلى المبادئ الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب العلاج بالأوزون والطب المتكاملوفيما يتعلق بضرورة التفكير الحر والمقاومة الذكية للعولمة دون خسارة للهوية الذاتية والقيم الثقافية للإسلام، قدمت رضوى بن عزوز رؤية فلسفية عقلانية تعتبر التعليم محركاً للتفكير الحر وليس مجرد وسيلة لنقل
- هل يجوز للحاج المتمتع الذي لا يجد ثمن الهدي أن يصوم الأيام الثلاثة الواجب صيامها في المدينة المنورة
- أنا لا أعرف من أين أبدأ كلامي، ولكن كل الذي أريده أن أقوله أني ارتكبت ذنوبا كثيرة جداً، وأخاف أن لا
- رجل مات وترك زوجة لم تنجب وولدا وبنتين من زوجة أخرى مطلقة منذ 12 سنة طلاقا بائنا، كم نصيب الزوجة الت
- أنا ظهرت لي حبة برد منتفخة أعلى فمي من الخارج، وبداخلها سائل واضح، لكنها اختفت من أحد عشر شهرا، وبقي
- مع من يكون الحق لاثنين حلفا بالقرآن على أن قصيدة ما لأحدهما، والآخر يصر على أنها لشاعر قد مات، والقض