في نقاش حول التوازن بين التكنولوجيا والتعليم الشخصي، سلط صاحب المنشور رابح بوزيان الضوء على الدور المركزي للتكنولوجيا في التعليم الحديث، مشيرا إلى مزاياها الواضحة مثل توفير الوصول الأوسع للمعرفة وتطوير التفكير النقدي لدى الطلاب. ومع ذلك، حذّر أيضًا من مخاطر الإفراط في الاعتماد على التكنولوجيا، والتي يمكن أن تؤثر سلباً على الصحة النفسية والنوم والتطور الشخصي للطلاب.
ويؤكد النقاش على ضرورة تواجد المعلمين كموجهين روحيين يساهمون في تنمية المهارات الذاتية والاستكشاف الذاتي لديهم. ويجب أن يكون هؤلاء المعلمون قادرين على الجمع بين التقنيات الرقمية الحديثة والمعارف التقليدية التي تعزز التفكير النقدي والإبداع والتعاطف الاجتماعي. ويتطلب هذا النهج التربوي الجديد التركيز على تنمية القدرات الإنسانية الفريدة لكل طالب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : هاككما يُشير الحوار إلى الحاجة الملحة لتدريب خاص للمعلمين ليتمكنوا من إدارة بيئات التعلم الرقمية بشكل فعال دون إغفال الجانب الاجتماعي والعاطفي المهم خلال عملية التعليم. بالإضافة لذلك، ينصح بأن يتم ربط تطوير القدرة على التفكير النقدي والإبداعي بتنمية مهارات أخرى أساسية
- قبل عدة أعوام قمت بالسفر بقصد السياحة لمدة أسبوعين، وكانت رحلتي الذهاب في يوم 27 من رمضان، وعند وصول
- هل يجب الالتزام بالتشكيل عند قراءة فتوى على موقعكم مثلا أو قراءة كتاب ديني بخلاف القرآن الكريم طبعا،
- أنا شاب جزائري من ولاية قالمة، أعيش حاليا في ولاية تندوف، ولكن بطاقة إقامتي لم تتغير -إداريا ما زلت
- هناك حديث يقول إن من يقرأ آية الكرسي والمعوذات قبل النوم يأتي ملكان يحفظانه حتى يصبح... وهناك حديث ي
- ما حكم عمل الطبيب البشري في الصيدلية إذا كان القانون....؟.
