يعالج النص موضوع التوازن الصعب بين تبني التكنولوجيا الحديثة والاحتفاظ بالتراث الثقافي في المجتمعات العربية. ويبرز أنه رغم الفوائد العديدة للرقمنة، بما فيها الحفاظ على المخطوطات القديمة والفلكلور باستخدام تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي، إلا أنها تشكل تهديدا للهوية الثقافية بسبب تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات الإلكترونية على الشباب العربي. يمكن أن تؤدي هذه الأدوات إلى فقدان الارتباط بالعادات والقيم التقليدية أو حتى تشويهها. لذلك، يقترح النص حلولا عدة لتحقيق هذا التوازن، منها دمج دروس حول حقوق الإنسان الرقمية في المناهج الدراسية، وإنشاء مجتمعات افتراضية خاصة بالنخب الثقافية، واستخدام وسائط بديلة لتعريف الأجيال الشابة بتاريخهم وثقافتهم. علاوة على ذلك، يشجع النص الحكومات على دعم مبادرات القطاع الخاص والأكاديميين لحفظ التراث الثقافي رقميًا وضمان وصوله العالمي دون المساس بهويته الأصلية.
إقرأ أيضا:التنوع البشري واللغوي بمنطقة سوس على مر التاريخ- ما حكم تقليد توقيع الدكتور في الجامعة، علما بأن الحضور يترتب عليه درجات؟
- تقيم سيدة في يوم من رمضان ذكرى لوفاة زوجها تقام فيها حضرة على طريقة الشيخ إبراهيم الدسوقي مع إقامة ص
- ما صحة ما قيل عن أبي بكر أنه قد أضاف ـ الله أكبرـ عند نهاية الأذان؟.
- سيدي الكريم أصبحت أشعر بأن الإسلام صعب التطبيق الاستيقاظ دائما على الخامسة صباحا للصلاة ولزوم عدم ال
- هل يجوز للرجل أن يضرب زوجته إذا تجاوزت عليه بالكلام؟ أفتونا جزاكم الله.