يتناول النص قضية التوازن بين العلوم الإنسانية والتطبيقية، حيث يشير إلى أن التركيز المتزايد على العلوم التطبيقية قد يؤدي إلى تهميش العلوم الإنسانية. رغدة بن يعيش تؤكد على أهمية العلوم الإنسانية في فهم الطبيعة البشرية والتاريخ والثقافة، مشددةً على ضرورة تحقيق توازن دقيق لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة. بيان الدرقاوي ووسيلة بن توبة يدعمان هذا الرأي، مؤكدين أن التركيز الزائد على العلوم التطبيقية قد يؤدي إلى نتائج غير مرغوب بها اجتماعيًا وفكريًا، ويؤكدان على حاجة المجتمع للتعاطف مع الروح الإنسانية الغنية. عفاف القروي تضيف أن العلوم التطبيقية وحدها لا تستطيع تقديم فهم مفصل للهوية البشرية دون دعم من العلوم الإنسانية، التي توفر الأدوات والبصائر اللازمة لفهم الأخلاقيات العامة والقيم الفردية والروح الاجتماعية. رحمة الصالحي ترى أن ترابط المسارين العلميين هو الطريق لتحقيق تنمية حضارية كاملة المواصفات، معتبرةً أن العلوم الإنسانية والتطبيقية هما أعمدة مشتركة لبناء مجتمع متوازن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرَّحْبَة- أنا فتاة لدي مشكلة، وهي أني شخص يحب أن يمزح مع الكل، وأحاول -والله- ألا أمزح مع الشباب، لكن لا أستطي
- حدث شجار بيني وبين خطيبي، هو كان يغار عليَّ من شخص ما وشتمه، أنا تفهمت غيرته تماما، ولم أغضب منه، لك
- فعلت العادة السرية في نهار رمضان، وأنا أعلم بحرمانيتها، لكني لا أعلم أنها من المفطرات، ولكني أنسى ذل
- أنا رجل متزوج، وعندي 3 بنات، وحصلت مشاكل مع زوجتي وأمي، واشترطت أمي للعيش معي أن أسجل منزلي الذي نعي
- ريوتا ماتسوموتو