في نقاش حول كيفية تحسين نظام التعليم، برزت وجهات نظر مختلفة بشأن الأدوار والمهام الموكلة لكل من المجتمع المدني وقطاع الأعمال والحكومة. اقترح غسان مبادرات مبتكرة تستند إلى التعاون مع المجتمع المدني والقطاع الخاص لتحقيق تغيرات إيجابية في النظام التعليمي. ومع ذلك، أكد أمين على أهمية الدور الرقابي للحكومة وإطارها التشريعي لضمان استدامة تلك الجهود المتخصصة. ويؤكد الطرفان الاتفاق على أن الحكومة تحمل مسؤولية كبيرة فيما يتعلق بتوفير الموارد وضمان جودة التعليم.
إن المفتاح لاستدامة جهود الإصلاح يكمن في وجود سياسات وتعليمات حكومية داعمة. وعلى الرغم من دعوة غسان لاستخدام التكنولوجيا كوسيلة لتعزيز جودة التعليم، فقد شددت الآراء الأخرى على الحاجة الملحة لقوانين وتشريعات واضحة لمنع الاستخدام غير الفعال للتكنولوجيا. ولذلك، أصبح وضع السياسات التعليمية ضمن أولويات المؤسسات التشريعية أمرًا بالغ الأهمية لبناء بيئة تعليمية قادرة على التعامل مع التكنولوجيا بأمان وكفاءة.
إقرأ أيضا:كتاب المقاومة وجيش التحريروفي الختام، يبدو أن التحدي الرئيسي أمام إصلاح نظام التعليم يكمن في تحقيق توازن دقيق بين مساهمات المجتمع المدني والقطاع الخاص ود
- هل من صحة لقول: اللهم اكفنيهم بما شئت وحيثما شئت وكيفما شئت وأينما شئت. بهذه الصيغة؟
- ما حكم مصافحة المرأة الأجنبية بغير شهوة؟ حيث إنني أصافح ابنة عم لي، ولا أعلم حكم الشرع في ذلك هل هو
- نعلم أن الأخذ بالأسباب عبادة نتقرب بها إلى الله عز وجل، فماهي حدود الأخّذ بالأسباب؟ وهل يعتبر التقصي
- هل يجب غسل موضع جسم المرأة (سواء كان في الصدر أو على الفخذين ) إذا أصابها مني الرجل؟
- هل اللبس التقليدي أو الثوب السوداني الذي تلبسه النساء يعد حجابًا؟ جزاكم الله خيرًا.