في الإسلام، يعتبر التواصل الاجتماعي جزءًا حيويًا من الحياة اليومية بشرط أن يكون معتدلًا ومليئًا بالخير. هذا يعني تجنب المحتويات التي قد تحتوي على محرمات مثل الكذب، الغيبة، النميمة، وتشجيع الرذائل. الأحاديث النبوية تؤكد على أهمية الأخلاق الحسنة والتواصل المفيد والمفعم بالإيجابية. لذلك، عند استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ينبغي الحرص على عدم نشر أي شيء يمكن أن يؤذي الآخرين دينياً أو أخلاقياً. بدلاً من ذلك، يجب استخدام هذه المنصات لنشر المعرفة المفيدة والقيم الإيجابية. هذا الاعتدال في التواصل الاجتماعي يعكس التوازن بين الحاجة إلى التواصل الحديث والالتزام بالتعاليم الإسلامية. بمعنى آخر، يمكن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأداة إيجابية لنشر الخير والمعرفة، طالما يتم ذلك ضمن حدود الدين والأخلاق الإسلامية.
إقرأ أيضا:التعلم العميق: ماهي الشبكات العصبية الاصطناعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الحزب الشيوعي الهندي (الماركسياللينيني) التحرير
- زوجة أخي حامل في شهرها الأول ولديها ثلاثة أبناء متتالين ليس بينهم فارق عمر كبير ولا زالت تدرس بالجام
- عندي زوجتان: الأولى لي منها ولد عمره ست سنوات، وبنت عمرها ثلاث سنوات، أما الزوجة الثانية فقد كانت زو
- السلام عليكمكيف تتصرف المرأة وهي جنب مع الصلاة علما أنها تعمل خارج البيت والاغتسال اليومي يسبب لها ا
- كيف نوثق ما في كتب التاريخ - كالبداية والنهاية - فهم لا يذكرون الإسناد دائمًا؟