يوضح النص أهمية توجيه المتوفى نحو التوبة وكلمة “لا إله إلا الله” عند الاقتراب من الموت. يُشدد على أن ترديد هذه الكلمة السنوية مستحبٌّ حسب السنة النبوية، حيث روي عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله “لَقَّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّه”. ومع ذلك، يؤكد النص أيضًا على عدم اعتبار مجرد نطق هذه الكلمات بمثابة ضمان للدخول إلى الجنة دون توبة صادقة. فحتى لو كانت شهادة التوحيد شرطًا أساسيًا للإيمان، فإنها وحدها لا تكفي لتجنب عقوبات روحية محتملة بسبب ذنوب كبيرة مثل الشرك الأكبر أو الأصغر وغيرها من المعاصي. لذلك، ينبغي تشجيع الجميع – سواء كانوا مرضى أم لا – على الاستعداد للموت والتوبة منه باستمرار طوال حياتهم. فالهدف الأساسي للإسلام هو تحقيق رضا الله سبحانه وتعالى ونيل رضوانه الأسمى من خلال أعمال صالحة وتوبة نصوح وعيش وفق هدى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- هل تجب الصلاة على الذي ولد من غير يدين؟.
- جزاكم الله خيراً على الموقع الرائع.. أنا أم زكريا من المغرب عندي أخت متزوجة وتحب الشات على النت رغم
- ما رأي الإسلام في التطعيم ضد الأمراض مثل: الشلل، والكزاز...؟
- أنا مشترك في خدمة شحن منتجات من الدول التي متاجرها الإلكترونية على الإنترنت لا تدعم شحن منتجاتها لمص
- أنا متزوجة، ولديّ بنتان: الأولى عمرها 6 سنوات، والثانية سنة و5 أشهر، وزوجي يصلي أيامًا، ويظل شهرًا و