في ظل المناقشة التي أثارها صاحب المنشور سلمى بن زيدان حول استخدام نماذج الاقتصاد الكلاسيكية لفهم ومعالجة مخاطر السلامة العامة المرتبطة بالمخاطر الطبيعية، برزت أهمية التوفيق بين التقنيات الحديثة والنظريات الاقتصادية. أكدت أغلبية المشاركين في النقاش أن اعتماد نماذج اقتصادية بسيطة قد يكون غير كافٍ وفعال في مواجهة ظواهر طبيعية معقدة ومتغيرة باستمرار. بدلاً من ذلك، طُلب زيادة الاستثمار في تكنولوجيات متقدمة مثل الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة لتقديم توقعات أكثر دقة لحالات الطوارئ الطبيعية.
وتأكيدًا لهذا الرأي، ذكرت إيناس بن قاسم أن مقارنة تطبيق المفاهيم الاقتصادية بقياس النار بمسطرة قابلة للطي يوضح عدم ملائمتها لمثل هذه الأزمات الحرجة. بينما شددت حليمة اليعقوبي على قدرة التكنولوجيا الحديثة على الحفاظ على سلامة المجتمعات بكفاءة أكبر مما تستطيعه النظريات الاقتصادية وحدها. رغم الاتفاق العام على حدود النماذج الاقتصادية، اقترحت أصوات أخرى مثل فرح المراكشي والصمدي السهيلي ضرورة توازن بين التقنيات الحديثة والاقتصاد لدعم
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربية- شخص توفي له ولدان في حادث سير (4 و13 سنة) وأصيب آخر إصابات بليغة , هو يسأل هل هذا عقاب من الله له بس
- نحن شركة لبيع القطع... ويطلب منا موظفو المشتريات في الشركات الحكومية والخاصة عروض أسعار ولديهم قانون
- زوجتي ذهبت لعرس أخيها، وتم تصوير العرس بجوال أخيها، وجوال زوجته، وأنا منزعج جدًّا، فربما ضاع الجوال،
- Daniel of Galicia
- أنا شاب عمري 28 سنة، لا أصلي أبدا، ليس تهاونا، أو تكذيبا بفريضة الصلاة، ولكن الكسل، وقلة العزيمة. سؤ