في قلب نقاش “الثقافة، السلطة، والحوار”، يبرز موضوع حساس يتعلق بدور الدين والثقافة في تشكيل الرؤية العالمية وتوجيهها. يؤكد المشاركون مثل شيماء التونسي والزاكي البارودي وريهام بن مبارك على أهمية الحوار المفتوح والشامل الذي يأخذ في الاعتبار مختلف وجهات النظر، وذلك لمنع سوء استخدام الدين والثقافة للأغراض الشخصية أو السياسية. يشير النقاش إلى أنه بينما تلعب الثقافة والدين أدوارًا محورية في تعريف ما يُعتبر صحيحًا، إلا أن امتلاك السيطرة عليهما قد يؤدي إلى المغالطات والتلاعب. لذلك، يجب تحقيق توازن في القوى يسمح لكافة الأصوات بالمشاركة بحرية ودون وصاية. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد ريهام بن مبارك على ضرورة توسيع نطاق الوصول إلى المعلومات وضمان القدرة على الاستماع الفعال للجميع. وبالتالي، تصبح ثقافة الحوار الشفاف والمعاملة المتساوية هي الأساس لبناء فهم مشترك وقيم أخلاقية راسخة.
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)- إذا لم تستيقظ في مرة من الأيام إلى صلاة الفجر ولم تستيقظ حتى تطلع الشمس، فهل تصلي بعد الصبح ركعتي تو
- ما حكم من دعا بدعوة الشيوعيين أوساندهم مع قولهم إنهم يعترفون بالديانات كعقيدة، ولكنها لا تحكم؟
- سؤالي يتعلق بالأطفال: لدي ابنان عندما أصحو لصلاة الفجر أوقظهم معي في الساعه 3.30 فجرا، ثم بعد ذلك ير
- نحن في بلد أبعد ما يكون عن شريعة الإسلام و كما تعلمون فإنه لا توجد أي هيئة رسمية للحرص على دفع الزكا
- كنت في السابق أغتسل للصلاة وأنا لست على جنابة، وأصلي على اعتبار أن هذا الغسل يجزئ عن الوضوء. مع العل