في قلب نقاش “الثقافة، السلطة، والحوار”، يبرز موضوع حساس يتعلق بدور الدين والثقافة في تشكيل الرؤية العالمية وتوجيهها. يؤكد المشاركون مثل شيماء التونسي والزاكي البارودي وريهام بن مبارك على أهمية الحوار المفتوح والشامل الذي يأخذ في الاعتبار مختلف وجهات النظر، وذلك لمنع سوء استخدام الدين والثقافة للأغراض الشخصية أو السياسية. يشير النقاش إلى أنه بينما تلعب الثقافة والدين أدوارًا محورية في تعريف ما يُعتبر صحيحًا، إلا أن امتلاك السيطرة عليهما قد يؤدي إلى المغالطات والتلاعب. لذلك، يجب تحقيق توازن في القوى يسمح لكافة الأصوات بالمشاركة بحرية ودون وصاية. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد ريهام بن مبارك على ضرورة توسيع نطاق الوصول إلى المعلومات وضمان القدرة على الاستماع الفعال للجميع. وبالتالي، تصبح ثقافة الحوار الشفاف والمعاملة المتساوية هي الأساس لبناء فهم مشترك وقيم أخلاقية راسخة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَنْج- يا شيخ قرأت أنه لا يجوز أن نجلس على تكرمة شخص آخر فما معنى تكرمة وما يقاس عليها ؟
- منذ فترة سب أحد الجيران والدتي بلفظ عامي، يعني: «عاهرة», بسبب موقف هو المخطئ فيه، وكررها مجددا؛ لأني
- أخرجت مبلغًا من المال لفقير، ولكني لا أتذكر هل استحضرت النية حال هل هي زكاة فريضة أم صدقة؟ فهل يجوز
- اسمحوا لي إخواني في الله أن أقدم لكم نوعا من العتاب، وهذا نوع من محبتي لكم، فإذا كنتم قلتم لي من قبل
- Castle on the Hill