تناولت المحادثة الهامة التي شارك فيها مالك التلمساني مسألة مسؤولية شركات تكنولوجيا المعلومات الكبرى تجاه استخداماتها العامة لمواقع التواصل الاجتماعي. أكد المشاركون على الحاجة الملحة للتوجيه والإدارة الذكية لهذه العملاقين الرقميين للمساهمة في تهيئة بيئة إعلامية صحية ومنخفضة المخاطر. تم التركيز على أهمية اتخاذ إجراءات استراتيجية لمكافحة انتشار الشائعات والأخبار غير المدققة، وتقديم الخدمات الوقائية المتعلقة بالصحة العقلية والحفاظ على سرية البيانات الخاصة بالمستخدمين. هذا النقاش يعكس الطبيعة المعقدة لعلاقاتنا الحديثة بالأجهزة الرقمية وكيف يمكن تحويلها إلى أداة تعليمية قيمة عوضا عن كونها مصدر خطر محتمل. مع توفر الأدوات التقنية الحديثة لكل فرد تقريبًا، برزت حاجتنا كمجتمع رقمي إلى منظومة أخلاقية وعادات أفضل للاستعمال الأمثل لهذه التطبيقات والمواقع. يُعد دور المؤسسات المطورة لهذه التقنيات محوريا حيث أنها قادرة على تحديد نطاق واسع من الأساليب العملية لنشر الثقافة الصحية واستخدام المواد الافتراضية بأمان. يتضمن برنامج العمل المقترح تطوير برامج مكافحة الأخبار المفبركة، زيادة التدابير الأمنية لحفظ الخصوصية الشخصية، وطرح خدمات توجه للحفاظ على سلامتك النفسية أثناء التعامل مع العالم الرقمي. كما أن الجهود المبذولة لتعليم الجمهور العام اغتنام الفرص المنتجة لهذا النوع الجديد من الاتصال ستكون خطوة جريئة نحو تشكيل بيئة معلوماتية نابضة بالحياة وص
إقرأ أيضا:تاريخ و أصول سكان بني ملال- قالت لي زوجتي: والله العظيم إنني أجبر نفسي عليك من زمان بالغصب. فقلت لها: أنتِ حرام عليّ مثل حرمة أب
- نظرًا لفقري، فإني مغرم بالأفكار الاشتراكية، فلماذا أرى شابًّا مدللًا، لم يجتهد في عمره، يملك أموالًا
- يا شيخ أرجو مساعدتي، فقد أذنبت، وقد تركت العادة، ولكن رجعت لها. سؤالي يا شيخ: مارست العادة السرية ون
- عمري 17 سنة، وأحاول أن أتصدق، لكني لا أعرف ناسًا محتاجين، وأجد في الشوارع ناسًا وأطفالًا، فأعطيهم فل
- شارل دي بوربون، دوق فندوم