في نقاش حول ندرة المياه في منطقة الشرق الأوسط، اتفق معظم المشاركين على الحاجة الملحة لثورة ثقافية شاملة للتعامل مع هذه المشكلة المستمرة. أكدوا على ضرورة تغيير جذري في النماذج الاقتصادية والاستهلاكية التي تهتم بالاستخدام الكفؤ للموارد الطبيعية مثل الماء. وقد سلطوا الضوء على أهمية توجيه السياسات الحكومية نحو تشجيع الاستدامة وضمان الأمن المائي عبر تقليص هدر المياه وتعزيز استخدامها بكفاءة أعلى. بالإضافة إلى ذلك، شددت الآراء أيضًا على دور القطاع الخاص في الاستثمار في مشاريع مياه مستدامة.
كما تم التأكيد على أهمية الجانبين السياسي والاقتصادي، حيث رأى البعض أنه يجب وضع قوانين رادعة ضد إهدار المياه ودعم اقتصادي قوي لتطوير تكنولوجيا مبتكرة لإدارة المياه. وأخيرا، دعت إحدى الأصوات إلى التركيز على دور المجتمع والثقافة بجانب التدخل الرسمي لتحقيق حل دائم لهذه القضية الحرجة. كل هذه العناصر مجتمعة تعتبر أساسية لنجاح ثورة ثقافية تؤدي إلى استدامة المياه في المنطقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مْصُوقر- كنت ألعب على الكومبيتر، ومن باب التحفيز قلت في نفسي: إذا لم أفز فزوجتي علي حرام إلى يوم الدين ـ ولكن
- بسم الله الرحمن الرحيم تحية طيبة وبعد,,,أنا فتاة أبلغ من العمر 26 سنة وقد تقدم للزواج بي رجل يصلي وي
- ما حكم من مات ولم يُعرف حال إسلامه هل يصلى عليه أم لا وجزاكم الله خيرا؟
- السلام عليكم و رحمه الله و بركاته. حصل في عدة مرات أنه أثناء قراءتي للقرآن في الصلاة شككت في صحة قرا
- فضيلة الشيخ: أنا فتاة أمتلك سيارة باسمي، وضعت صك الملكية باسمي لأن والدي ـ هداه الله ـ من الذين يبيع