في إطار نقاش حول الثورة الرقمية، يبرز التحدي المتمثل في الحفاظ على الهوية الإسلامية والثقافية. يُشار إلى ضرورة موازنة تقدم التكنولوجيا مع احترام الأحكام الدينية والثقافية، ويدعو البعض إلى تعليم الأجيال القادمة لفهم آثار التكنولوجيا بشكل عميق. كذلك، تُسلط الضوء على أهمية السياسات التنظيمية القوية التي تسترشد بالعلوم الشرعية والقيم الإسلامية لتحديد حدود استخدام التكنولوجيا وتجنب انتهاكات الأعراف والقيم الإسلامية. يُنظر إلى هذا النهج باعتباره شاملاً يتطلب إشراك التعليم، والبحوث الشرعية، والتشريع المنظم لبناء مجتمع رقمي متوافق مع الروح الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: