في النقاش الذي تناولته رشيدة التونسي، برزت الحاجة إلى ثورة معرفية شاملة تتجاوز مجرد تحديث المناهج الدراسية. أكد المشاركون على ضرورة تغيير أعمق يمس الهياكل المجتمعية والفكرية، مشددين على أن التحديثات السطحية لن تكون كافية. تم التركيز على تحدي القوالب النمطية الجندرية التي تربط المعرفة بالأدوار التقليدية والشهادات الأكاديمية، مع اقتراح التحول نحو بيئات تعليمية أكثر مرونة تسمح بمشاركة متنوعة للمواهب والمهارات. كما تم تسليط الضوء على دور العادات الاجتماعية والقوانين الثقافية والعوامل الخارجية مثل الاقتصاد الدولي، والتي تحتاج جميعها لمراجعة لتحقيق تقدم حقيقي في مجال التعليم. اتفق الجميع على أن تحقيق نهضة معرفية ملحوظة يتطلب جهودًا متعددة المستويات، بدءًا من الأسرة وصولاً إلى المؤسسات التعليمية والعوامل السياسية العالمية. هذه الرؤية تؤكد أن القضية ليست مجرد مشكلة تعليمية بل هي قضية مجتمعية وثقافية واقتصادية عالمية.
إقرأ أيضا:اسمك بالعربية: التغيير يبدأ من عندك أولا !- Ilfov County
- كنت أقرأ في فتاواكم عن الحلف بالطلاق، فقلت: «عليّ الطلاق: لفظ تستعمله بعض الشعوب العربية»، ثم بعد يو
- السؤال: أنا طالب في أمريكا، وحدثت مضاربة بين اثنين من الإخوة في (مشاجرة أثناء لعب كرة القدم) أسف
- حلفت يمينا أن أمتنع عن الأكل قبل الصلاة لأنه قد يضيعها، ثم نقضت هذا اليمين بالأكل قبل إحدى الصلوات،
- قريبتي يا فضيلة الشيخ تزوجت منذ مدة و بعد الزواج بان لها -حسب روايتها و الله أعلم-كثير من العيوب تتع