في ظل انتشار التكنولوجيا الواسع في حياتنا المعاصرة، برز ما يعرف بـ “الجانب المظلم” لها والذي غالبًا ما يتم تجاهله. هذا الجانب يحتوي على مجموعة متنوعة من التحديات الاجتماعية والنفسية والصحية التي أثرت تأثيراً عميقاً على الأفراد والمجتمعات. يعد الإدمان على التكنولوجيا واحداً من أكبر هذه التحديات؛ حيث أدت الأجهزة الذكية والبرامج الرقمية مثل الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي إلى قضاء وقت طويل أمام الشاشات، مما أدى بدوره إلى تفاقم مشاكل صحية عديدة. فقد تراجعت جودة العلاقات الاجتماعية بسبب الانشغال الزائد بهذه الوسائل الإلكترونية، وزادت معدلات التوتر والقلق واضطرابات النوم لدى المستخدمين.
كما سلط النص الضوء أيضاً على الآثار السلبية للتكنولوجيا على الصحة النفسية للإنسان. فالاستخدام المتكرر لوسائل التواصل الاجتماعي يقود العديد من الأشخاص للشعور باليأس والإحباط نتيجة للمقارنة الدائمة بين حياتهم وحياة الآخرين الذين يعرضون أفضل لحظاتهم فقط عبر الشبكات الاجتماعية. بالإضافة لذلك، فإن الشعور بالحاجة الملحة لبقاء الشخص دائماً متصلاً ومتفاعلاً عبر الإنترنت يساهم في رفع مستوى توتره وقلقّه بشكل كبير. أخيراً، لم تغفل الدراسة عن
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكة- ما سبب تسمية سورة البقرة بهذا الاسم؟
- أنا مضطرة لشيء أريده، ولن أحصل عليه إلا إذا قدره الله لي، وأدعو الله به منذ أشهر، لكن لم أحصل عليه ب
- هل يجوز إعطاء الدم مقابل النقود والتبرع بهذه النقود للمساكين؟ فإعطاء الدم يحصل هنا في ألمانيا مقابل
- توجد صورتي بحجابي عند بيت عمي الذي فيه شابان، فهل يجب علي حرقها؟.
- السؤال يحتاج إلى نوع من التفصيل بعض الشيء، الكثير من الشركات الأجنبية لا تستطيع الحصول على أعمال في