في نقاش مثير طرحه صاحب المنشور الزبير البرغوثي، يتم تسليط الضوء على الدور المعقد للجيش داخل المجتمع. وفقاً لوجهة نظر البرغوثي، فإن الجيش ليس فقط قوة عسكرية تهدف إلى حماية مصالح الدولة، ولكنه قد يكون أيضاً أداة تستخدم لسلب حقوق الشعوب. ويستند برهانه على ملاحظة أن الأنظمة السياسية التي يدعمها الجيش غالباً ما تكون مسؤولة عن مكافحة الفقر والظلم عبر وسائل غير قانونية مثل انتهاكات حقوق الإنسان.
من جهته، يشرح حبيب الشهابي وجهة النظر هذه بأنها ليست مجرد موازنة بين السلطتين المدنية والعسكرية، ولكن هي حالة من الاستحواذ الإقطاعي الذي يمتد إلى جميع جوانب الحياة العامة. بينما ترى أروى بن إدريس أن النظام السياسي نفسه مصمم بطريقة تكرس الفوارق الطبقية وتعاني منها الجماهير بشكل مباشر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطةإن هذا النقاش يكشف عن بداية سلسلة من الأسئلة الحرجة حول موقف الجيش من حقوق الإنسان ودوره في تشكيل السياسات الاجتماعية والاقتصادية للمجتمعات المختلفة. إنه دعوة للتأمل العميق فيما إذا كان الجيش فعلاً “آلة” للسلب والاستبداد بدلاً من كونه مؤسسة دفاع وطنية محترفة.
- عندما كنت في المدرسة -للأسف- لم أكن أرتدي اللباس الشرعي. وقد صورتنا زميلتنا مرة عدة صور بالكاميرا. ف
- منذ حوالي أربعة أشهر حدث شجار بين عمي وأبي بسبب بيع شقة يملكها أبي، فأقسم أبي وقال: علي الطلاق بالثل
- كنت آخذ أموال إخوتي الصغار وكانوا أيتاما، وكنت آخذ أموال جدتي الكبيرة، وهي الآن مصابة بالزهايمر ـ ال
- U.S. Route 97
- من يأخذ سنا مكة (العشرق) هل يجوزله أن يجمع جمع تقديم، وهل من حج مفردا صحت حجته؟