يتناول النص أهمية احترام خصوصيات الآخرين وعدم التدخل في شؤونهم، مستندًا إلى آيات قرآنية وأحاديث نبوية. من القرآن الكريم، يُشير النص إلى آيات تحث على عدم التناجي والتكلم عن الآخرين، وتؤكد على ضرورة التثبت من الأخبار وعدم الخوض فيها. كما تُشير الآيات إلى أن عدم التدخل في شؤون الخلق هو صفة من صفات المؤمنين، وأن الإنسان مسؤول عن جوارحه يوم القيامة. من السنة النبوية، يُذكر النص أحاديث صحيحة تحث على ترك ما لا يعني المسلم، وتجنب قيل وقال، وكثرة السؤال. كما تُشدد الأحاديث على أهمية الصمت إذا لم يكن هناك خير في الكلام، وعلى ضرورة الحذر من حصائد الألسنة التي قد تودي بالإنسان إلى النار.
إقرأ أيضا:من التعليقات على موضوع لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقول الله تعالى في الحديث القدسي: مازال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، إلى نهاية الحديث. وقرأت في
- أشكركم علي جهودكم ونسأل الله أن يكرمكم ويرزقكم الجنة وإيانا إن شاء الله, عندي سؤال واعذروني لو كان ب
- كنت أعمل منذ سنتين مفتشا في الضرائب وبعد ستة أشهر ـ تقريبا ـ من خروجي من الضرائب جاء إلي أحد الأشخاص
- رأيت في منامي، بعد صلاة الفجر، رؤيا، فهمت منها أنني سأتزوج من فتاة من غير دولتي، هذا ما فهمته من الر
- هل المعتق من العصبة؟ وما هو ترتيبه بين العصبة؟ ومن يحجب وبمن يحجب؟