الحجر الأسود، الذي يعتبر جزءًا من الكعبة المشرفة، له مكانة خاصة في الإسلام. وفقًا للنص، هناك روايات تشير إلى أن الحجر الأسود نزل من السماء، حيث ورد في صحيح الترمذي حديث عن نزوله من الجنة. ومع ذلك، فإن هذا الحديث ضعيف سندًا. ومع ذلك، فإن النص يذكر أيضًا روايات تاريخية تؤكد نزوله من السماء، مما يجعل من الممكن تصديق هذه الروايات. وعلى الرغم من عدم وجود دليل قطعي على نزوله من السماء، إلا أن هذا لا يغير من مكانته المباركة في الإسلام.
فيما يتعلق بتقبيل الحجر الأسود، فإن النص يؤكد أنه سنة عند الاستطاعة، كما فعل عمر بن الخطاب عندما قبله قائلاً: “إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله يقبلك ما قبلتك”. هذا يدل على أن تقبيله ليس لذاته، وإنما هو اتباع للرسول ﷺ. ومن المهم التنويه إلى أن الحجر الأسود ليس قبلة المسلمين في صلاتهم، بل قبلتنا هي الكعبة نفسها.
إقرأ أيضا:الشيخ الدكتور سعيد الكملي من قطر: ندوة “تأثير الحضارة الإسلامية على الغرب”- نج وينجنجا
- نذرت لله سبحانه وتعالى إذا دخلت كلية معينة، أن أصلي أربع ركعات من قيام الليل طول حياتي، وأن أتلو في
- أسأل الله أن يجزيكم خيراً ويوفقكم لما يحبه ويرضاه: زوجتي تشتكي من مرض في معدتها، وقد فوتت من رمضان 1
- أخي عمره 11 سنة، لا يصلي الصلوات الخمس، ولكنه يحب الذهاب إلى صلاة التراويح، لكن أبي منعه من ذلك، بحج
- أنا فتاة أدرس في الجامعة، وأقضي معظم يومي فيها، وأصلي في مسجد الجامعة، ولديَّ سؤال: فأنا أخرج من الب