تعتبر الصحة النفسية ركيزة أساسية لرفاه الإنسان الشامل، حيث تشمل أكثر من مجرد خلو الشخص من الأمراض الذهنية؛ بل تتطلب بلوغه حالة ذهنية متوازنة وصحيّة. يتضح من النص أن تحقيق هذه الحالة يعتمد على عدة عوامل رئيسية يمكن تنظيمها ضمن أربعة محاور رئيسية. أولاً، القدرة على التعامل بفعالية مع ضغوط الحياة اليومية يعد مؤشرًا حيويًا لصحة نفسية جيّدة، ويتضمن ذلك التحكم الإيجابي في التوترات الشخصية والمهنية. ثانيًا، العلاقات الاجتماعية القوية لها تأثير مباشر في المحافظة على الصحة النفسية، إذ يقدم الدعم الاجتماعي – سواء من الأسرة أو الأصدقاء أو حتى عبر مشاركة النشاطات المجتمعية – شعورًا بالأمان والسعادة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِيبالإضافة لذلك، فإن الروتين الصحي والنشاط البدني لهما دور بارز في تعزيز الصحة النفسية. فالرياضة المنتظمة تزيد الشعور بالإنجاز وتحسن المزاج وتخفض مستوى التوتر، فضلاً عن مساعدتها في الحصول على نوم أفضل، والذي يُعد جانبًا حاسمًا آخر للصحة النفسية. كذلك، الحرص على تغذية صحية ونوم كافٍ هما عاملان مهمان للغاية للحفاظ على الصحة العامة وبالتالي الصحة النفسية أيضًا. أخيراً وليس آخراً، يجب إدراك
- لدي صديقة عزيزة للغاية لجأت إلي لأساعدها، ولكني لا أستطيع أن أفتي لها، فأرجو المساعدة هي جميلة للغاي
- تيم هاغ
- أهمّ إن شاء الله بخطبة فتاة -أحسبها والله حسيبها من الصالحات الملتزمات- ويريد والدها التعرف علي؛ لأن
- حلفت يمين الطلاق على زوجتي وقلت لها: أنت طالق بالثلاث إن عدت إلى البيت ـ وكنت أتمنى في نفسي أن تعود
- توفي رجل منذ 18عاما، وله 4 أولاد ذكور وابنة واحدة، وزوجة (ليست أمهم )وترك عمارة بها 7 شقق يسكن الذكو