وفقًا للشريعة الإسلامية، يُسمح بطلب الطلاق أو الخلع عند وجود عذر مشروع. هذا العذر قد يشمل سوء المعاملة، عدم الوفاء بالواجبات الزوجية، أو عدم القدرة على العيش معًا بشكل سلمي. كما أكدت الروايات النبوية على أن مطالبة أحد الزوجين بالطلاق بدون ضرورة ملحة تعتبر غير جائزة شرعاً. لذلك، يجب توفر سبب مشروع قبل التفكير في الانفصال.
من الناحية العملية، حدد علماء الدين فترة انتظار معينة تسمى “التأجيل” خلالها يتمتع كل طرف بحقه القانوني في الحصول على الوقت الكافي للاستعداد للعيش المشترك. ومع ذلك، يمكن اعتبار سوء استخدام الحق في التأجيل كتضليل وعدم جدية تجاه الرابطة الزوجية. عندما يتضح المستوى المتزايد من الضغط السلبي والعجز عن حل النزاع، يصبح الخيار الأمثل هو التفريق المؤقت عبر طرق مثل الطلاق أو الخلع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القفطانفي النهاية، القرار النهائي يرجع إلى الزوجة نفسها بناءً على رؤيتها الذاتية واتخاذ القرارات المستندة إلى إيمانها وفهمها لمعنى الحياة الزوجية برؤية دينية وفلسفية راسخة.
- رجل جنب يريد أن يصلي في المسجد مع الجماعة. هل يتيمم قبل الدخول إلى المسجد، أو يدخل وينتظر الصلاة فيت
- إذا تأخر الوقت علي يوم عرفة، هل يجوز صلاة المغرب والعشاء في عرفة؟
- هل يجوز أن تكون الأضحية بالمعز أو التيس أو بالإناث من الأنعام؟ وما هو العمر اللازم لكل من الجمال وال
- هل انتشار عادة معينة بين المسلمين وأصلها من عادات الكفار يخرجها عن كونها تشبهًا بالكفار؟ وكيف بمن بد
- أنا في رمضان 1435 كنت مشتركا في دورة للقرآن في مكة، وعندما جاء رمضان من 1 إلى 20 كنت حينما أريد الوض