في سياق النقاش حول العلاج بالطاقة، يُشدد النص على أهمية التمييز بين الطرق الصحية الشرعية وغير الشرعية. حيث يشير إلى أن ممارسات مثل الريكي، رغم ادعاء البعض بأنها تقنيات صحية مستقلة، لها جذور دينية بوذية مما قد يؤدي إلى الشرك إذا لم يتم التعامل معها بحذر. الشيخ ابن باز -رحمه الله- صنّف هذه الممارسات ضمن نطاق الشعوذة والدجل، موضحًا أنها محرمة وتسبب ضرراً للمجتمع المسلم. بالإضافة إلى ذلك، توضح الدراسات العلمانية طبيعة هذه الأساليب المشكوك فيها.
على الرغم من وجود تقنيات مشابهة مثل الحجامة والإبر الصينية، إلا أنه يمكن اعتبار الأخير صحيحاً طالما تم تنفيذها دون الاعتماد على معتقدات باطنية خاطئة أو الانغماس في الأعراف الثقافية غير الإسلامية. وبالتالي، فإن الأمانة العلمية والتاريخية تدفعنا نحو رفض أي دعاوى تزيف الإسلام وتسوقه كترويج للدجل والشعوذة. الصحة والتعليم هما حقوق مقدسة وينبغي تقديمهما وفق قيم وأخلاقيات إسلامية واضحة. ولذلك، ينصح النص دائمًا بالتوجه للاستشارة ممن هم مؤهلون وذوو سمعة حسنة بالإيمان والنزاه
إقرأ أيضا:أعلام الدول التي تعاقبت على حكم المغرب منذ الفتح الإسلامي للمغرب الأقصى- صليت العشاء بدون التشهد الأول، يعني أربع ركعات متواصلة؟
- أنا صاحبة الفتوى رقم: 141645، وأود الاستفسار عن فتوى لابن باز وابن عثيمين حيث ما إن بدأت أعيد الصلوا
- إذا توضأت تحت الدش مثلا، وكنت أغسل عضوا، والماء ينزل على باقي الأعضاء. فهل يؤثر ذلك في صحة الوضوء؟
- ما حكم من طلق زوجته في فترة النفاس؟ وهل يختلف الحكم إذا كان المولود ذكرا أو أنثى؟ والطلاق في مجلس وا
- أريد أن أعمل في منصات العمل الحر في مجال تصميم الإعلانات.. فهل يجوز أن أبحث عن قوالب جاهزة مجانية، و