فيما يتعلق بالحكم الشرعي حول ذبح بقرة بنية أن يكون جزء منها عقيقة والآخر أضحية، هناك اختلاف بين المدارس الفقهية. الحنفية والشافعية يرون جواز ذلك، حيث يمكن ذبح حيوان كبير مثل البقرة وتقسيمه بين عدة أغراض دينية، بشرط وجود سبب واضح لكل قسم. ومع ذلك، يمنع الحنابلة هذا التشريك في العقيقة، ويعتبرون أن الأعمال الدينية يجب أن تكون مستقلة ومتميزة، مما يعني ضرورة إعداد عقيقة خاصة بكل طفل باستخدام شياه، بالإضافة إلى الأضحية في وقتها المناسب. بناءً على هذه الاختلافات، ينصح دائماً بالتوافق مع رأي المفتي المحلي للحصول على توجيه أكثر تحديدًا بشأن الحالة الشخصية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا دخل أحدكم المسجد فهو زائر "إلى الله فحق على المزور أن يكرم الزائر . من الراوي ؟ هل هو ضعيف أم صح
- أصابني خفقان القلب المفاجئ في وقت المعصية التي فعلتها، فهل هذا من عذاب الله؟ وهذا ليس وسواسًا، فعندم
- ما حكم نشر هذه المواقع ؟؟ هام !!!السلام عليكم و رحمة الله ما حكم نشر المواقع التي بها تحريف القرآن أ
- توفي زوجي منذ 8 أعوام وكان قد أفطر يوما في رمضان عمدا بعد المعاشرة الزوجية، فما كفارة ذلك بالنسبة لي
- أولا: أود أن أشكركم على سرعة استجابتكم لاستفساري وكان ذلك في الفتوى رقم:111524. ثانيا: بإجابتكم على