يقدم النص تحليلاً لمختلف حالات سب الدين في الإسلام، إذ يفصل بين سب دين الإسلام ككفر وفصل النكاح بموجب المذاهب الشافعية والحنبلية، و سب دين شخص دون تعدي على الإسلام بشكل عام، حيث تختلف أحكام الفصل الزواج. يوضح النص أن القضية تتوقف على توجيه السبّ، ويدلّ على ذلك فصل الزوجين فور حدوث الردة عند المذاهب الماليكية والحنفية، بينما يبقى النكاح صالحاً حتى لو عادت المرأة المسلمة لإسلامها خلال فترة عدتها وفق المذهب الشافعي والحنبلي.
وتتطرق الفقرة أيضاً إلى حكم التوبة، ويوصى بقبول شهادتي لا إله إلا الله ومحمد رسول الله مهما جاءتا ضمن ظروف مشكوك فيها مثل الرّدّة كدليل على اعتناق المرء الإسلام. وينوه النص بأهمية الصدق في القلب والتوبة الصادقة وترك الخطيئة، مع التأكيد على ضرورة تحقيق كافة شروط التوبة لقبولها أمام الله عز وجل .
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: هل يجوز التمثيل للخلاص من موقف ما ؟؟ بمعنى شاب يعمل في مصنع. بعد فترة لم يجد راحته بالعمل. فق
- كان لديَّ شبهات إلحادية، وهذه الشبهات كثرت في عقلي، وأثرت في علاقتي مع الله، لكن -الحمد لله- تخلصت م
- أنا مهندسة بمديرية الطرق هل يجوز أن أستثمر مبلغا من المال أعطيه للمقاول الذي تم اختياره بعد مناقصة و
- نشب خلاف بيني وبين زوجي، وطلبت منه الطلاق، وطلقني في حينه بقوله: (أنت طالق) خمس مرات، وأنا حامل ف
- أنا من الأردن وأعمل في السودان, نذرت ابنتي ذبح خروف بباب المدرسة إن هي حصلت على علامات عالية في الثا