الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا للنص، يعتمد على الغرض من استخدامها. يُعتبر استخدام هذه الوسائل مكروهًا شرعًا إذا استُخدمت للتحدث عن أمور غير مفيدة أو لنشر الفساد والفحشاء. ومع ذلك، يمكن أن تكون إيجابية جدًا إذا تم استخدامها لنشر العلم والمعرفة، تشجيع الأعمال الخيرية، وتقوية الروابط الاجتماعية بطريقة تحترم القيم الإسلامية والأخلاقيات. يجب على المسلم أن يكون حذرًا من تضييع الوقت فيما هو غير مجدٍ وأن يضمن أن المحتوى الذي يشاركه يوافق الشريعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- آنا هارييت هاير
- 1-أريد تفسيرا لحديث رضاعة الكبير حتى يحرم الزواج. 2-أريد تفسيرا لحديث المرأة المطلقة التي أمرها الرس
- لدي سؤالان من فضلكم: 1- ما حكم من أخطأ في إيصال معلومة بخصوص مادة معينة، حسب ما يفهمه هو، وعند التأك
- هل يجوز اتخاذ المأموم إماما ؟
- سؤالي عن زكاة المال: أعمل خارج الوطن، ووالدي متوفى، ولديّ 3 أخوات، أصغرهنّ عمرها 49 سنة، غير متزوجات