الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في الإسلام يعتمد على كيفية استخدام هذه الوسائل. إذا تم استخدامها لنشر المعرفة المفيدة، تقديم الدعم الأخلاقي، وتعزيز القيم الإسلامية، فإنها تعتبر جائزة ومباركة. هذا يعني أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون وسيلة فعالة لنشر الخير والتأثير الإيجابي على المجتمع. ومع ذلك، عند نشر محتوى غير لائق مثل الشائعات، الصور المحرمة، أو المحتوى الذي قد يؤدي إلى الفتنة، فإنه يُعتبر حرامًا. لذلك، الالتزام بالمبادئ الإسلامية والأخلاقيات أثناء استخدام هذه الوسائل أمر ضروري للحفاظ على الدين والاخلاق الحميدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معنى رؤوسهن كأسنمة البخت؟ وهل حديث: نساء كاسيات عاريات ـ يختص فقط بلبس المرأة عندما تخرج من بيتها
- سؤالي هو: هل عند قيام الليل ببعض الآيات أو بآية واحدة أو بسورة صغيرة يجب عند تكرار الآيات أن أقول في
- هل يجوز أن أحذر إنسانة من زوجة ولدها حيث إن هذه الزوجة تغتابهم في المجالس وتفتري عليهم بكلام وأوصاف
- توفي والدي منذ سنوات وترك لنا مالا ـ أنا وأخواتي ـ فتم وضعه في البنك بقرار من المحكمة حتى نبلغ سن ال
- لدي طفل ولد ويرغب والده في إخراج عقيقته مقسمة على يومين وأرغب في معرفة حكم ذلك هل هو جائز أم الواجب