في الإسلام، يُعتبر تأجيل الديون جائزاً بشرط أن يكون الاتفاق بين الطرفين واضحاً ومقبولاً شرعاً. يجب أن يتم التأجيل بموافقة جميع الأطراف المعنية، وأن لا يؤدي إلى ضرر لأحد الجانبين. من الأفضل تسوية القروض حسب الآجال المتفق عليها لتعزيز الثقة والمصداقية التجارية. النصيحة الابتدائية هي الاستشارة مع عالم دين موثوق للحصول على فتوى محددة بناءً على تفاصيل الحالة الخاصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خدمة الحماية الفيدرالية (الولايات المتحدة)
- في الماضي كنت ألعن كثيرًا، ولكنني بعد أن عرفت أن اللعانين لا يكونون شفعاء، ولا شهداء يوم القيامة، فإ
- ذهبت إلى بنك الرياض، وطلبت منه تمويلا عن طريق التورق بالأسهم من مصرف الإنماء، وتم توقيع العقود ليتم
- طلّق أبي أمي، فرفضت أمي التكفل بي أنا وأخي الصغير، فأودعتنا عند أبي الذي كان يعيش وحده بعد الطلاق، و
- نحن عائلة من ثلاثين شخصا بين أبناء وأعمام وأبناء عم، أردنا أن نجعل صندوقا عائليا خاصا بالمناسبات كال