في الإسلام، يُعتبر الركوع جزءاً أساسياً من صلاة الفرض والنفل، ولكن النص يوضح أن الركن الوحيد الذي يجب أن يكون موجوداً بشكل أساسي هو ركعتان وسجدتان بينهما. هذا يعني أن الركوع قبل السلام ليس شرطاً أساسياً في أداء الصلاة، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن الصلاة على اثنتين. ومع ذلك، يشجع بعض العلماء على الزيادة في الأعمال الطيبة مثل الركوع الإضافي إذا كانت النية هي التقرب إلى الله وتوسيع العبادة، بشرط عدم تغيير ترتيب الأركان الرئيسية للصلاة. بناءً على ذلك، يمكن اعتبار الركوع قبل السلام سنة وليس عملاً إلزامياً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في بلدنا تقوم الدولة ببيع أعلاف الأغنام من الشعير والنخالة، لأصحاب المواشي بسعر مدعوم، دعماً لهذه ال
- لقد أهملت دراسة اللغة العربية لبعض الوقت، ولكن الآن قلبي مفتوح لها مرة أخرى. أريد أن أدرس بعض الأدب
- عندي برواز عليه مجسمات صغيرة مثل كتاب وجيتار ما حكم وجود المجسم الصغير للجيتار في البرواز أرجو التوض
- هل يجب الوضوء لزائر القبور؟ وما هو الدعاء للميت في المقبرة؟
- نحن في خارج المملكة العربية السعودية وأذان العشاء الساعة 11.15 دقيقة وفيه مسجد عندنا يصلي الساعة10.3