تناقش مقالة “جدلية حكومة عالمية محتملة للذكاء الاصطناعي” وجهتي نظر مختلفتين بشأن دور الحكومة العالمية في تنظيم وتوجيه تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المتقدمة. يعبر صاحب المنشور، عبد الناصر البصري، عن رأي إيجابي تجاه الذكاء الاصطناعي باعتباره قوة هائلة لديها القدرة على تحقيق تقدم كبير في مجالات مثل إدارة الموارد الطبيعية والرعاية الصحية الشاملة. ومع ذلك، فهو يؤكد أيضًا على أهمية وضع قواعد وأطر أخلاقية لتنظيم واستخدام هذه التكنولوجيا لمنع أي آثار سلبية محتملة.
ومن ناحية أخرى، ينتقد أزهري الزياني فكرة الاعتماد فقط على القوانين والأخلاقيات كوسيلة للحفاظ على سلامة المجتمع من الاستغلال المحتمل للذكاء الاصطناعي. ويستند حجته التاريخية إلى ملاحظة ميل القوى الكبيرة إلى الانحياز نحو زيادة السلطة بغض النظر عن العواقب الأخلاقية. وبدلاً من ذلك، يقترح بناء هياكل سياسية دولية عادلة وقوية لتوزيع وصيانة سلطة الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة ومتوازنة.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الكيمياء الحياتيةإن هذه الآراء المختلفة تعكس مدى التعقيد والحساسية المرتبطة بمسألة حوكمة الذكاء
- قرأت فتاوى عن العمل ببرامج منسوخة، وأنا أعمل في شركة يوجد بها برامج منسوخة، ولكنني أستخدم جهازًا أمل
- لماذا لم يشارك الرسول صلى الله عليه وسلم بنفسه في غزوة مؤتة؟ هل كان هناك أسباب؟
- أنا صاحب الفتوى رقم 294337، وقد أجبتم عن بعض النقاط مشكورين، وطلبتم مني المراسلة في بقيتها، قلتم إن
- أخي يعمل في إحدى المدارس، وخوفًا من مرض كورونا لا يوجد طلبة، وبعض المدرسين مرضى، ولا يستطيعون أخذ إج
- علمت أنه يجب على المرأة ارتداء القفاز, فلو دعيت إلى وليمة في بيت خالتي, وعندها أولادها, فهل يجوز لي