يتفق الإسلام على جواز أكل معظم المحار، لكن بعض الحيوانات البحرية محظورة للأكل. يشير التمساح، رغم وجوده في المياه العذبة، إلى خصائصه البريّة ما يجعل أكله غير جائز عند جمهور العلماء. أما الضفدع، فقد نهى الرسول الكريم عن قتله، وبالتالي فهو أيضا ممنوع.
القاعدة العامة هي عدم أكل الحيوانات التي نهينا عن قتلها. تنطبق هذه القاعدة على الكلاب والسلحفاة التي تتكاثر وتسبح في المياه، مع السماح بتناولهما بشرط إتمام عملية الذبح بشكل صحيح نظرا لخلفيتها البريّة.
أما بالنسبة للسلطعون، فلا يتم ذبحه بسبب عدم وجود دم ظاهر، وتعتبر كل الحيوانات البحرية التي تحتوي على مواد سامة أو خطيرة محرمة للأكل وفقاً للمبادئ الدينية المتعلقة بالحفاظ على الصحة والحياة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل طبيبا نفسيا، ومن مهامي إعطاء شهادات للراحة، على حسب ما استنتجته من المريض. لكنني لا أستطيع أن أ
- إلينور كليست
- شيخي الفاضل: وأنا أقوم بإحصاء ما علي من حقوق ـ سواء لله عزّ وجل، أو للعباد ـ تذكرت أنني أفطرت يوما ف
- قائمة لاعبي الكريكيت البلجيكيين الدوليين في لعبة العشرينات (Twenty20)
- سألني مسلم عادي كان قد تزوج بيهودية في جاهليته دون أي عقد شرعي أو عرفي وعاش معها حياة زنى أنجب منها