النص يبيّن خمس حيوانات أُمر الله بقتلها: الغراب، الحدأة، الفأر، العقرب والكلب العقور. وضّح النص أن هذه الحيوانات تُسبّب الأذى للإنسان أو مواشيه، وتكاثُر في المساكن والعمران، إضافة إلى كونها من المؤذيات التي تنتشر النجاسة وتتغذى على طعام الإنسان الغير محمي. جاء إباحة قتلهم استناداً إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي خصّصها، وبيَّن الحكمة من ذلك بأنها مصدر للقلق والفساد، يصعب صدها أو التحرز منها .
يُذكر أن النص يبين أن حكم القتل ينطبق على كل ما يُسبِّب الأذى من الحيوانات سواءً وردت في الحديث أم لا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نصلي وراء أخ كثير الخطأ والنسيان وهو يصر على الإمامة بحجة أنه هو الأحق بها لأنه مرتد للجلباب والعمام
- فتاة غالواي
- عندي ابن عم عمره 16 سنة، يعاني من مرض الوسواس فهو كثير الاستحمام وكثير الوضوء، وتكون فترة الاستحمام
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأحد معارفي يريد تسجيل شقة يريد أن يشتريها لنفسه باسمي وذلك لأنني موظف
- معذرة، أرى أن سؤالي واضح ومحدد، والإجابة عامة وتفترض احتمالات كثيرة، وبها إحالات كثيرة تشتت الذهن ول