الختان في الإسلام يُعتبر سنة محمّدية، أي من السنن التي أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهو جزء من سنن الفطرة التي تشمل أيضاً الوضوء، قص الشعر والشوارب، قص الأظفار، ونزع شعر الإبط. هذه السنن تهدف إلى الحفاظ على النقاء والصحة الشخصية. الختان يتضمن قطع الجزء من الجلد المغطي للقضيب عند الرجل، وهو يختلف تماماً عن الممارسات المؤلمة التي تُعرف بـ”سَلخ المنطقة الجنسيّة”، والتي تُعتبر تشريعات شيطانية لأنها تخالف أحكام القرآن الكريم والسنة النبوية. الدين الإسلامي يرفض هذه الممارسات لأنها تُعد إساءة للجسد وتعذيباً ذاتياً، وهو ما يتعارض مع روح الرحمة والإحسان التي يدعو إليها الإسلام. بالإضافة إلى ذلك، فإن هذه الممارسات قد تؤدي إلى عواقب وخيمة وقد تكون قاتلة، مما يتعارض مع حرمة الحياة الإنسانية. كما أن الجمع بين النساء والرجال لأغراض طقوسية مرتبطة بالختان يُعتبر منافياً للشريعة الإسلامية لأنه يكشف للعورات بشكل غير مقبول. لذلك، ينصح بتجنب اختلاط النساء والرجال خلال مثل هذه الاحتفالات لتجنب الفتنة والضلال.
إقرأ أيضا:أبو الحكم الكرماني (من أبرز علماء الهندسة)- لقد رزقني الله بطفل فمن الواجب علي أن أذبح عدد 2 خروف لله خلال فترة تتعدى سنة أم لا، والسؤال الثاني:
- قالت لي فتاة بأن شيخها أخبرها أن من تاب بعد معصية أفضل ممن لم يفعلها من البداية؛ لأن الله يبدل سيئات
- كيف أقنع شخصاً لا يحب الصداقة، أريد الجواب بقصص أو بأحاديث نبوية.
- هل حتى يحكم بعدم وقوع طلاق الموسوس أن لا يكون يفكر في الطلاق من قبل، ويكون عازما عليه لأنه ممكن يكون
- هل من العدل أن يطلق الأب بناته مع أمهن؟ بألا يسأل عليهن، ولا يتكفل بطلباتهن، ويبرر ذلك بأنه لم يعد ي