وفقًا للحديث الشريف الذي رواه الإمام النسائي عن أبي هريرة رضي الله عنه، فإن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أوصى بأن يقول المسلم عند الفجر والمغرب دعاءً محددًا. هذا الدعاء يتضمن الثناء على الله تعالى بالحمد والشهادة بأن لا إله إلا الله ثلاث مرات. يعتبر هذا الدعاء وسيلة مباركة لربط العبد بخالقه يوميًا، حيث يعكس حقيقة إيمانه وتعظيمه لله عز وجل. وقد صحح العديد من علماء الحديث والفقه هذا الحديث، بما في ذلك الشيخ مقبل الوادعي الذي اعتبره حديثًا حسنًا. رغم وجود بعض الاختلاف حول دقة شيخ النسائي، معاوية بن صالح، إلا أن الحكم العام لهذا الحديث هو صحته وقبول استخدامه كدعاء يومي للحمد والشهادة بالتوحيد. بالتالي، يمكن للمسلم أن يجعل هذا الدعاء جزءًا من نهجه اليومي، ليعبّر عن حبه وتقربه إلى الله في كل أوقات النهار والليل.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإداريةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اتصلت بي إحدى الأخوات التي جمعتني بها الدراسة في الجامعة، وهي الآن أم لولدين وزوجها مسافر في إسبانيا
- أنا الآن مشتركة في ندوة دينية, وكان من شروط الندوة أن أقسم: إنه لن يسمع صوت النساء أحد, وعندما كنت أ
- تزوجت منذ ثلاثة أشهر وزجي لم ينم معي إلى الآن، وسؤالي: هل يحاسب الرجل إذا رفض الجماع مع زوجته رغم طل
- هل يجوز لشخص أن يدعو على من يشعر بأنه ظلمه، وهو لم يعرف أنه مظلوم أو لا؟
- لا يريد أحدهم الأخذ بالأحاديث لأنها جمعت بعد 200 سنة من موت الرسول (صلى الله عليه وسلم)، ووضع الكثير