الدم المخرج بسبب المرض لا يؤثر على صحة الصيام، وفقًا للفتوى. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن كمية الدم، طالما أنه خرج بدون تدخل من الشخص. هناك حالتان للدم الخارج من الإنسان: إذا كان الدم يخرج بفعل الشخص واختياره، مثل الحجامة، فإنه يفطر. أما إذا كان الدم يخرج بغير قصد، مثل الحادث أو الرعاف أو الجرح، فصومك صحيح ولو كثر الدم. ومع ذلك، إذا كان الدم الخارج بغير قصد كثيراً بحيث يضعف عن الصيام، فيمكن الإفطار وقضاء يوم مكانه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يحق للمرأة مكالمة أمها كل يوم؟.
- بأي قراءة تقرأ ليبيا القرآن؟ هل برواية ورش أم برواية قالون؟
- لماذا قال الله: (ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجًا منهم)؟ وهل قوله تعالى: (وما أوتيتم من العلم
- Saint Christopher
- عندما نرفع من الركوع. ما معنى: ملء ما شئت من شيء بعد، لك الحمد ملء السماوات، والأرض، وملء ما شئت من