تؤكد مقالة “زينة بن عيشة” بشكل واضح على التأثير الإيجابي الكبير الذي تركته التكنولوجيا على قطاع التعليم العالمي. حيث أصبحت الأدوات التقنية مثل الهواتف الذكية وأنظمة البرمجيات ومنصات التعلم عبر الإنترنت أدوات أساسية لتعزيز العملية التعليمية. أولاً، توفر هذه الوسائل إمكانية الحصول السهل والسريع على مجموعة واسعة من المواد الدراسية المتنوعة والمحدثة باستمرار؛ بدءًا من الكتب الإلكترونية وحتى الفيديوهات التعليمية، دون الحاجة إلى الاقتصار على الكتاب المدرسي التقليدي. وهذا ليس مفيدًا لتوفير الجهد والموارد المالية فحسب، بل أيضًا يسهم في تقليل الضغط الزمني المرتبط بتحضير الدروس والحصول عليها.
ثانيًا، تعمل التكنولوجيا كمحفز رئيسي للتواصل والتفاعل داخل البيئة الأكاديمية. باستخدام وسائل التواصل الرقمي المختلفة، يستطيع الطلاب الانخراط في نقاشات مباشرة مع معلميهم ومع زملائهم بغض النظر عن موقعهم الجغرافي أو جدول أعمالهم اليومي. يؤدي هذا النوع من التفاعل المستمر إلى بيئة تعلم أكثر ديناميكية وشاملة تشجع التفكير المشترك وبناء المهارات الاجتماعية الأساسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيتوأخيراً، تسمح لنا تكنولوجيا المعلومات بتقديم تجربة تعليم شخصية لكل فرد وفق قد
- رجل مسلم لم يواظب على الصلاة إلا بعد أن أصبح عمره 34 سنة وارتكب جميع الفواحش، ومن ضمنها أنه أجهض إحد
- قام بعض المصلين بأحد المساجد بأداء صلاة التسابيح جهرا وكان الإمام والمأمومون يرددون جميعا بصوت عال ا
- بسم الله الرحمن الرحيم, إذا استنجى الإنسان من البول أو غيره بالماء فدخل هذا الماء إلى الذكر ثم خرج م
- حكم من شكك في قدرات الله تعالى، هل يجب عليه قول شيء بعد الشهادة؟.
- والدتي أصلا من إحدى البلاد العربية، وقد اعتادت في بلدها أن تصافح الرجال ـ المحارم، وغير المحارم ـ وت