في عالم الأحياء الدقيقة، تعتبر الديدان المفلطحة، والمعروفة علميًا باسم البلاتيلومورفا، كائن حي ذو أهمية كبيرة رغم صغر حجمه الذي يتراوح بين إلى ملم فقط. وعلى الرغم من بساطة شكله الخارجي، إلا أن له دورًا حاسمًا في النظام البيئي حيث يلعب دوراً أساسياً في عملية التحلل والتخمر. تتمتع هذه الكائنات بتنوع جيني كبير، إذ يوجد أكثر من نوع موثق لها حتى الآن ضمن فصيلة واحدة. أحد أبرز سماتها هي قدرتها الاستثنائية على الشفاء الذاتي واستعادة الأنسجة والأعضاء التالفة. بالإضافة إلى ذلك، لديها نظام عصبي متقدم يسمح لها بالتفاعل مع محيطها عبر اكتشاف الضوء والحركة وغيرهما من المحفزات الخارجية.
إقرأ أيضا:الأصول الشامية المشرقية للمصريين القدامىمن الناحية الوراثية، توضح دراسات حديثة وجود تشابه مذهل بين حمض نووي الديدان المفلطحة وحمض نووي الفقاريات الأخرى، مما يعكس الروابط التطورية القديمة التي ربما تساهم في فهم تاريخ الحياة بشكل أفضل. ومع ذلك، تبقى طريقة تكاثرها لغزا مثيرا للاهتمام؛ فالبعض ينتج جنسيًا بينما البعض الآخر قادر على التكاثر الذاتي. أخيرًا وليس آخرًا، تستخدم بعض أنواع الديدان المفل
- قبل أن يدخل أصحاب الجنةِ، الجنةَ، يغتسلون -كما ورد في الحديث- بعيْنٍ، ويشربون من أخرى، فتتبدل أجسامه
- نفساء لها 24 يوما تقريبا، ومنذ 10 أيام انقطع الدم، وتنزل قطرات داكنة لها رائحة الحيض، وبعد يوم أو يو
- حكم مس المصحف وقراءته في حال نزل مِنِّي مَنِيٌّ دون شهوة نهارًا.
- هل يمكن الإحرام في حالة العمرة من ميقات أهل مكة إذا كنا من أهل الرياض وذلك لأنه سوف نذهب في الطيران
- Adarsh Gunduraj