الديمقراطية الفاسدة، كما تم تصويرها في النقاش، هي نظام سياسي حيث تلعب القوة المالية دورًا أكبر من أصوات الشعب. عبد السميع بن بكري يوضح أن هذا النظام يمكن أن يؤدي إلى “ديمقراطية فاسدة” حيث تتحكم اللوبيات في القرارات السياسية، مما يتيح للأغنياء التأثير بشكل غير متناسب على العملية الديمقراطية. سليم اللمتوني يضيف أن هذا النموذج قد ينجح في تحقيق أهداف اللوبيات، لكنه يجعل من الصعب على الشعب أن يحيا بحرية وكرامة. اعتدال التازي وسهام الهواري يشددان على ضرورة الشفافية والرقابة الحكومية لتنظيم عمل اللوبيات ومنع الفساد. يتفق المشاركون على أن النظام الحالي يحتاج إلى إعادة هيكلة لضمان أن يكون لكل مواطن صوت مسموع، مما يشير إلى الحاجة إلى تنظيم شامل للسلطة السياسية لتحقيق ديمقراطية حقيقية.
إقرأ أيضا:العرب في تامسنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم دخول بستان شخص، محاط بسلك معدني، دون إذنه؟
- توفي والد زوجتي وعند الوفاة تم اكتشاف أن جميع ممتلكاته وأمواله السائلة باسم أختها الصغرى غير الشقيقة
- أنا خاطب، ووالد خطيبتي متوفى، والموجود أخوها، وخالها، فهل يجوز لخالها أن يكون وليّها عند العقد، وأن
- هل التحلل من الإحرام عبادة يلزم لها أن يكون الشخص مسلما، وإذا أحرم المسلم واعتمر ولم يتحلل، ثم فعل ن
- أرجوكم الإجابة على هذا السؤال. أنا فتاة حصلت لي مشكلة مع أعز أصدقائي. المهم أني حزينة جدا، والله، حز