الدين ليس أفيون الشعوب، بل هو قوة دافعة للنهوض والتقدم. مقولة كارل ماركس الشهيرة التي تصف الدين بأنه مخدر للشعوب لا تنطبق على الإسلام، الذي يُعتبر دينًا صحيحًا يدعو إلى الاستعداد والقوة. في حين أن بعض الأديان قد تكون مقيدة بالخرافات، مما يجعلها فعلاً أفيون الشعوب، إلا أن الإسلام يلهب القلوب والمشاعر ويدفع الإنسان إلى الأمام. الإسلام لا يقبل الذل أو الاستكانة، بل يدعو إلى تسخير كل طاقات الإنسان في سبيل الله. لذلك، فإن مقولة ماركس خاطئة وغير صحيحة عندما يتعلق الأمر بالإسلام، الذي يُعتبر دينًا صحيحًا يدفع أتباعه إلى النهوض والاستعداد بكل قوة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكملقد علمنا أن الدعاء ورفع الصوت بالذكر جماعة عقب الصلوات من البدع . فما هو حكم من يجلس مع
- ما الحكم إذا أردت أن أكتب رواية باللغة الإنجليزية، بعيدة تمامًا عما يخالف الشرع، ونشرها في البلاد ال
- قرأت أن شرك المحبة هو محبة ذات المخلوق، حيث إن المحبة للذات هي عبادة، والعبادة متى صرفت لغير الله أص
- كنت قد استدنت بمال لأتاجر به، فاحتاج صاحب الدين إلى ماله وكنت قد استخرجت وقتها أموالاً لي من تجارة ع
- Joke Folmer