تناول نص “صاحب المنشور غسان البوعزاوي” موضوعًا مثيرًا للجدل وهو دور الذكاء الاصطناعي في التعامل مع الأنظمة القمعية. حيث يشير إلى وجود وجهتين مختلفتين لهذه القضية؛ الأولى ترى أن الذكاء الاصطناعي قد يستغل كأداة لتدعيم قبضة الحكومة على الأفراد عبر التلاعب بوعي الجمهور ومنعه من التفكير المستقل والتعبير الحر عن الآراء. أما الوجهة الثانية فتدافع عن إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي كمصدر قوة ضد هذه الأنظمة، وذلك بتقديم أدوات للتحليل والنقد العميق للنظام السياسي الحالي، بالإضافة إلى خلق مساحة للحوار المفتوح والتفكير النقدي. يؤكد النص أيضًا على أهمية الحفاظ على حق الإنسان في حرية التفكير واتخاذ القرار الشخصي حتى في عصر الثورة الرقمية المتسارع. وبالتالي، فإن سؤال “هل الذكاء أداة سلطة أم تحرر?” يبقى مفتوحاً ويحتاج إلى مواصلة المناقشة والحوار البناء بين جميع الأطراف المعنية.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية المغربية : زرف- جزاكم الله خير الجزاء على هذا الجهد العظيم. لدي سؤال: من عليه مسؤولية شراء المستلزمات المنزلية: الزو
- إذا مارس شخص العادة السرية في رمضان مرات عديدة ودون أن يغتسل ثم تاب ماذا يفعل؟
- أعمل في صيدلية، وتأتينا العديد من العينات المجانية على اختلافها. نقوم بتوزيعها على الزبائن، والمرضى،
- ما وظائف (WhatJobs)
- هل يجوز أخذ قرض من البنك لشراء قطعة أرض؟ فمن الممكن إن لم أشترها فسيأخذها غيري.