تناول نص “صاحب المنشور غسان البوعزاوي” موضوعًا مثيرًا للجدل وهو دور الذكاء الاصطناعي في التعامل مع الأنظمة القمعية. حيث يشير إلى وجود وجهتين مختلفتين لهذه القضية؛ الأولى ترى أن الذكاء الاصطناعي قد يستغل كأداة لتدعيم قبضة الحكومة على الأفراد عبر التلاعب بوعي الجمهور ومنعه من التفكير المستقل والتعبير الحر عن الآراء. أما الوجهة الثانية فتدافع عن إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي كمصدر قوة ضد هذه الأنظمة، وذلك بتقديم أدوات للتحليل والنقد العميق للنظام السياسي الحالي، بالإضافة إلى خلق مساحة للحوار المفتوح والتفكير النقدي. يؤكد النص أيضًا على أهمية الحفاظ على حق الإنسان في حرية التفكير واتخاذ القرار الشخصي حتى في عصر الثورة الرقمية المتسارع. وبالتالي، فإن سؤال “هل الذكاء أداة سلطة أم تحرر?” يبقى مفتوحاً ويحتاج إلى مواصلة المناقشة والحوار البناء بين جميع الأطراف المعنية.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستي- جاري أقام حفل زواج ابنته، فدعا الجيران ولم يدعني، فهل يجوز لي لهذا السبب أن لا أذهب إليه بمناسبة هذا
- ما الفرق بين حرام ولا يجوز ومكروه أو إثم وتلك المصطلحات؟ أليست كلها إثم؟ وهل المكروه من العمل يأثم ف
- أنا عمري 19 سنة، عندما أستيقظ كل صباح من النوم، أجد قطرة صغيرة على رأس الذكر، وأحيانًا قطرتين، ولا أ
- لدي أم أنا حريص على إرضائها ولكنها دائما تطلب مني المال وتعطيه لأخي، وأنا تزوجت و أريد أن أشتري بيتا
- أعمل في شركة، وقد تعرفت على شخص يعمل في شركة سلامة، وعرض علي التعامل معه إن كانت الشركة لدينا بحاجة