في النقاش الذي أثاره أزهر بن شعبان حول دور التكنولوجيا، وخاصة الذكاء الاصطناعي، في تعزيز الروابط الإنسانية، تباينت الآراء حول ما إذا كانت التكنولوجيا جسرًا أم حاجزًا أمام هذه الروابط. معالي التازي رأى أن التطبيقات الذكية يمكن أن تحسن التواصل والتفاعل بين الأفراد عبر المنصات الإلكترونية، لكنه أشار إلى أن هذا التحسين لا يكفي لتعزيز الروابط الإنسانية الحقيقية. من ناحية أخرى، أكدت خولة الكيلاني على ضرورة استخدام التكنولوجيا كأداة لتعزيز حوارات شخصية حقيقية، وليس مجرد محادثات سطحية عبر الشاشة. فاطمة بن زينب شددت على أن التكنولوجيا يجب أن تسهل التواصل الفعلي واللقاءات الحقيقية بدلاً من التركيز فقط على التحسينات التقنية. معالي التازي أيضًا أكد على الحاجة إلى تطوير تطبيقات تُحفز الانخراط في محادثات شخصية عميقة وتسهل اللقاءات الواقعية. بشكل عام، اتفق المشاركون على أن التكنولوجيا يمكن أن تكون وسيلة لتسهيل التواصل الفعلي وبناء روابط أقوى وأكثر أصالة، ولكن يجب توجيهها نحو تعزيز الروابط الإنسانية بدلاً من استبدالها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِير- شركة اتصالات تخصم من رصيد العميل ريالين أسبوعيًّا مقابل تخفيض أسعار المكالمات، فما الحكم؟ وهل فيها خ
- منذ فترة يسر الله لي سبيل الهداية والصلاح وداومت على الصلاة في المسجد لأكثر من ستة أشهر وحفظت جزءاً
- لدي عمة أخت أبي وقد حدثت بعض المشاكل بينهم نتيجة زوجها منذ زمن فزوجها يكون خالي، ولكن بعد فتره صلحت
- قرأت الفتوى رقم: 2407371 وأجد تناقضا فيها مع الفتوى رقم: 12859 حيث أجد أن الحالتين متشابهتان، وقد لا
- بسم الله الرحمن الرحيم الرجاء من الإخوة القائمين على حل الأسئلة الشرعية الإجابة على سؤالي ولهم جزيل