في نقاش حاد حول دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، يُثير صاحب المنشور أمجد البوعزاوي تساؤلاً مثيراً: “لماذا نخاف من الذكاء الاصطناعي في التعليم ونسمح للشبكات الاجتماعية بالتجسس علينا؟” ويستند حجته الأساسية إلى فكرة أن فوائد الذكاء الاصطناعي التعليمية – مثل توفير تجارب تعليمية مخصصة وتقديم دعم شخصي للمتعلمين – تفوق مخاوف الخصوصية المرتبطة به. يؤكد أمجد على ضرورة تحدي المفاهيم التقليدية والانفتاح على مستقبل أكثر ابتكارًا وأكثر ذكاءً.
ومن جانبه، يتوافق قدور الشرقي مع وجهة نظر أمجد فيما يتعلق بثقة المجتمع غير المقيدة تجاه الشبكات الاجتماعية، ولكنه يشدد أيضًا على أهمية الحفاظ على سرية البيانات وضمان الأمان في سياق التعليم. فهو يعترف بفوائد الذكاء الاصطناعي ولكنّه يحذر من أنه يجب وضع ضوابط صارمة لحماية خصوصية الطلاب وحقوقهم الشخصية أثناء الاستخدام المحتمل لهذا التكنولوجيا الحديثة داخل البيئة الأكاديمية. وبالتالي فإن هذا النقاش يكشف عن توازن دقيق بين إمكانيات التحسين الذي يمكن أن يجلبها الذكاء الاصطناعي والت
إقرأ أيضا:كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم؟ (اختراع أول طوربيد (صاروخ) في التاريخ، على يد حسن الرماح)- أحب الإكثار من قول: أستغفر الله وأتوب إليه. فهل لها أصل من السنة؟ وهل يجب أن أتقيد بالاستغفار النبوي
- مثلا لدي سلعة أريد أن أقايضها بسلعة أخرى هل يجوز ذلك شرعا، مثال مائة كيلو من الفول السوداني هل يجوز
- جاكوبسن
- أنت وأنا فقط
- بسم الله الرحمن الرحيم مشكلتي أنه عندما أبول تتأخر بعض قطيرات البول في المسالك البولية لمدة قد تصل إ