النص يسلط الضوء على أهمية العقل والقدرة على التفكير النقدي في تميّز الإنسان عن مخلوقات أخرى. ويقوم بتعريف الذكاء بأنه مجموعة من القدرات المعرفية الفريدة التي تتنوع وتُعزز قدرة الفرد على التعامل بفاعلية. يُعرّف النص أنواعاً مختلفة من الذكاء، منها اللغوي والرياضمي والحاسوبي والموسيقي، وغيرها، مُؤكداً أن الاختلافات في القدرات الذهنية تحدث داخل الجنس وخارجه، وكل شخص يمتلك طيفًا فريدًا من الذكاء يتطلب تغذية مستمرة. ويُشير النص إلى نظرية جامعة هارفارد التي تقترح ثمانية أنواع رئيسية للذكاء، ويربط بين الذكاء والعاطفة، مُؤكداً دور الذكاء العاطفي في نجاح الفرد في مختلف جوانب الحياة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جاء في تفسير ابن كثـير للآية رقم 59 سورة الأحزاب نقلا عن سفيان الثوري أنه «لَا بَأْس بِالنَّظَرِ إِل
- كان لديَّ اكتئاب، فعاهدت الله أنه إذا ذهب هذا الاكتئاب لن أشاهد الأفلام الإباحية. والآن أشك أني نقضت
- عندى صديق حصلت لي مواقف كثيرة معه، حيث يتكلم في أشياء كثيرة بطريقة تبين أنه يحسد، وبعد ذلك فإن هذا ا
- حدث معي منذ سنين طويلة هواجس ووساوس وشبهات سببها سوء الفهم والجهل، والاحتكاك بمن له تنطع وانحراف فى
- هل يجوز نكاح الخادمات؟ وإذا كان يجوز، فهل يوجد شروط؟